حجر الكوب (الحجر الكتلة)

يتم استخراج حجر الكوب على شكل كتل كبيرة وبعد المعالجة يُستخدم بأشكال مختلفة في الصناعات البناء والزينة. عادة ما تُستخرج هذه الصخور من المناجم كمواد خام وبدون قطع، وبعد نقلها إلى المصانع، تُحوّل إلى أنواع من الصخور الزخرفية والبنائية.

تصنف الصخور عادةً بناءً على الخصائص التالية:

نوع الحجر: تُستخرج الصخور الكوبية من أنواع مختلفة مثل الجرانيت والرخام والترافرتين والمرميت.

اللون: تتوفر الصخور الكوبية بألوان متنوعة مثل الأبيض، والأرضي، والكريمي، والأحمر، والأخضر، والأسود، حسب نوع الحجر ومكان استخراجه.

الجودة والتركيب: تنقسم الصخور الكوبية من حيث الجودة والتركيب إلى فئتين: الصخور عالية الجودة والصخور منخفضة الجودة، مما يؤثر على المعالجة النهائية.

الأبعاد والوزن: عادةً ما تُستخرج هذه الصخور بأبعاد وأوزان مختلفة، ما يعتمد على احتياجات المشاريع ونوع المعالجة.

تُستخدم هذه الصخور بشكل واسع في المشاريع الكبيرة للبناء والزينة، خصوصًا في إنشاء الواجهات الخارجية، والأرضيات، والديكورات الداخلية، وذلك يعود لاستخراجها على شكل كتل ومعالجتها بشكل مناسب.

المرشحات
  • کوپ سنگ تراورتن کرم ابرکوه|كوپ حجر الترافرتين الكريم أبركوهکوپ سنگ تراورتن کرم ابرکوه|كوپ حجر الترافرتين الكريم أبركوه

    كوپ حجر الترافرتين الكريم أبركوه

    تُعَدّ شركة مستر سيلفر واحدة من أبرز الشركات المتخصصة في توريد الأحجار الطبيعية في إيران، حيث تقدّم للسوقين المحلي والعالمي أجود أنواع كوپ حجر الترافرتين الكريم أبركوه. ويُستخرج هذا الحجر القيّم من مقالع مشهورة تقع في مدينة أبركوه بمحافظة يزد، ويتميّز بلونه الكريمي الفاتح، وكثافته الممتازة، وسطحه المتجانس، وسهولة معالجته، مما يجعله من أكثر أحجار الترافرتين طلبًا في إيران وخارجها.

    الدعوة للسعر
  • کوپ سنگ تراورتن کرم رامشه| کوب حجر الترافرتین الكريم رامشهکوپ سنگ تراورتن کرم رامشه|کوب حجر الترافرتین الكريم رامشه

    کوب حجر الترافرتین الكريم رامشه

    تفخر شركة مستر سيلفر كونها واحدة من أبرز وأهم موردي الأحجار الطبيعية في إيران، حيث تقدم أجود أنواع كوب حجر الترافرتین الكريم رامشه للعملاء المحليين والدوليين. يستخرج هذا الحجر من محاجر رامشه الشهيرة في محافظة أصفهان، ويتميز بـ لونه الكريم الفاتح، سطحه المتجانس، متانته العالية وإمكانية معالجته المتنوعة، مما يجعله من أكثر الأحجار طلبًا في الأسواق المحلية وأسواق التصدير العالمية.

    الدعوة للسعر